دلالة الأمر المجرد عن القرينة بين أهل السنة والمعتزلة مستل من رسالة دكتوراه بعنوان: الاختلاف بين أهل السنة والمعتزلة في أصول الفقه، دراسة أصولية فقهية مقارنة

نوع المستند : ملخصات ماجستير ودکتوراه

المؤلف

كلية دار العلوم - جامعة الفيوم

المستخلص

صيغة الأمر وردت على معانٍ كثيرة، منها: الوجوب والندب والالتماس وغيرها، وقد دلت عليها القرائن المصاحبة لها، لكن ما الذي تدل عليها صيغة الأمر إذا تجردت عن القرينة؟
وخرج البحث بنتيجة تتمثل في حرص المسلمون على تحصيل اليقين في النفس بما هو واجب العلم به، ولم يكتفوا بالظن أو الشك أو بما دون اليقين من مراتب المعرفة، وكان ذلك نابعًا من سلوكهم احتمالات العقول، وتعلقهم بنتائج النظر العقلي الصحيح، وكان هذا مسلك المعتزلة.
وفي المقابل سعى أهل السنة إلى الاحتياط في الأحكام، وهنا تكامل بين النظرة إلى الأحوط والأيسر.
وعليه فقد حرص المسلمون على تحصيل اليقين في النفس بما هو واجب العلم به، ولم يكتفوا بالظن أو الشك أو بما دون اليقين من مراتب المعرفة، وكان ذلك نابعًا من سلوكهم احتمالات العقول، وتعلقهم بنتائج النظر العقلي الصحيح، وكان هذا مسلك المعتزلة.
وفي المقابل سعى أهل السنة إلى الاحتياط في الأحكام، وهنا تكامل بين النظرة إلى الأحوط والأيسر
الكلمات المفتاحية: دلالة الأمر، علم أصول الفقه، أهل السنة، المعتزلة.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية